لمن يهتم بصلة الرحم

Detta inlägg är ägnat åt en viss personer som är elaka och har inget för sig mer än att sitta hela dagen på nätet och kontrollera vad andra gör...

لمن يهتم بصلة الرحم 

من الامور التي حثنا عليها رسولنا الاعظم صلى الله عليه واله وسلم وائمتنا الاطهار عليهم السلام هي صلة الرحم وذكرها الله تعالى في محكم كتابه الكريم قال تعالى: (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم) رقيباً

:: بعض من احاديث اهل البيت عليهم السلام في صلة الرحم وثوابها وعقاب قاطع رحمه::

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (لا تقطع رحمك وإن قطعك)

وقال الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام): (في كتاب علي (عليه السلام) ثلاث خصال لا يموت صاحبهن أبداً حتى يرى وبالهن: البغي، وقطيعة الرحم، واليمين الكاذبة يبارزُ الله بها)

وقال الإمام أبو عبد الله (عليه السلام): (إن رجلاً من خثعم جاء إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله أخبرني ما أفضل الإسلام؟ قال: الإيمان بالله، قال: ثم ماذا؟ قال: صلة الرحم، قال: ثم ماذا؟ قال: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، قال: فقال الرجل: فأخبرني أي الأعمال أبغض إلى الله؟ قال: الشرك بالله، قال: ثم ماذا؟ قال: قطيعة الرحم، قال: ثم ماذا؟ قال: الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف)

قال الصادق (عليه السلام) (صلة الرحم وحسن الجوار .. يعمران الديار ، ويزيدان في الاعمار) .

عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : (ان صلة الرحم تزكي الاعمال ، وتنمي الاموال ، وتيسر الحساب ، وتدفع البلوى ، وتزيد في العمر)

قال الصادق (عليه السلام) : (يا أبا محمد أما علمت أنّ صلة الرحم تخفّف الحساب؟» ! ثمّ تلى قوله تعالى : (والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب)


قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : (الصدقة بعشرة ، والقرض بثمانية عشر ، وصلة الاخوان بعشرين ، وصلة الرحم بأربعة وعشرين ).



قال نبينا الكريم محمد صلّى الله عليه وآله (أفضل الفضائل: أن تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفوعمن ظلمك )


قال نبينا الكريم محمد صلّى الله عليه وآله (إنَّ أعجل الخير ثوابا صلة الرحم )

وقال أمير المؤمنين عليه السلام: «صلوا أرحامكم ولو بالتسليم، يقول الله سبحانه وتعالى (واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إنَّ الله كان عليكم رقيبا) ».

قال الإمام الصادق عليه السلام: (من زار أخاه في الله قال الله عز وجل إياي زرت، وثوابك عليّ، ولست أرضى لك ثوابا دون الجنة)

وقال الامام الصادق عليه السلام لخيثمة: (أبلغ موالينا السلام، وأوصهم بتقوى الله العظيم، وأن يعود غنيهم على فقيرهم، وقويهم على ضعيفهم،وأن يشهد حيهم جنازة ميتهم، وأن يتلاقوا في بيوتهم)

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « إنّ الرحم معلقة بالعرش ، وليس الواصل بالمكافىء ، ولكن الواصل من الذي إذا انقطعت رحمه وصلها)

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ألا أدلكم على خير أخلاق أهل الدنيا والآخرة ؟ من عفا عمن ظلمه ، ووصل من قطعه ، وأعطى من حرمه)

قال الإمام علي بن الحسي ن عليه السلام : (ما من خطوة أحبّ إلى الله عزَّ وجلَّ من خطوتين : خطوة يسدّ بها المؤمن صفّاً في سبيل الله ، وخطوة إلى ذي رحم قاطع)

وقال الإمام موسى الكاظم عليه السلام : ( صلة الارحام وحسن الخلق زيادة في الايمان)

وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ( اثنان لا ينظر الله إليهما يوم القيامة : قاطع رحم ، وجار السوء)

وقال صلى الله عليه وآله وسلم : (إنّ أعمال بني آدم تعرض كلّ عشية خميس ليلة الجمعة ، فلا يقبل عمل قاطع رحم)

قال الإمام الصادق عليه السلام :

 ( الذنوب التي تعجل الفناء قطيعة الرحم )

الا لعنة الله على الظالمين

الا لعنة الله على الظالمين

الا لعنة الله على الظالمين

فهل الكذب والافتراء هي صلة الرحم ؟

وهل التغيير في الحقائق وظلم أرحامنا هي صلة رحم ؟

هل التعامل مع أرحامنا يحتاج الى شهادة وثقافة , وهل هي صلة رحم ؟

السلام عليك يا أيها النبي الأمي العربي القرشي

اين اخلاقكم يابني البشر واين دينكم الذي تتبعون ؟

عِترتُنا الاطهار عليهم السلام  هم مدرستنا الكبيرة نرتوي منها العلوم فهل حققتم أقوالهم يا أصحاب النفوس المريضة ؟

لابارك الله بكل ظالم ومتجبر وقاطع رحم ومانع صلة الرحم ومبغض صلة الرحم

 

 

 


Kommentarer
Postat av: Nanna

hahahahaha

2010-02-18 @ 21:47:40
URL: http://jalil.blogg.se/
Postat av: DG

Bra jobbat och skrivet. De kan dra, speciellt horan av Kuwait

2010-02-18 @ 21:48:16
URL: http://dergham.blogg.se/
Postat av: Maytham

بارك الله فيكي

الله يرحما ويسكنها فسيح جناة

امين يارب

2010-02-22 @ 09:26:51

Kommentera inlägget här:

Namn:
Kom ihåg mig?

E-postadress: (publiceras ej)

URL/Bloggadress:

Kommentar:

Trackback
RSS 2.0